يُعد رضا الله -تعالى- عن الإنسان المقصود الأساسي من الطاعة والعبادة؛ ويبلغ المرء هذه الدرجة، بالإخلاص له في العمل، والموافق لشرعه، وما كان غير ذلك فلا يعود بالنفع على صاحبه في الآخرة، ويُمكن للعبد الوصول إلى رضا الله -تعالى- ورسوله بعدة وسائل.
إنّ أقصى أماني العبد أن ينال رضا الله -تعالى- عنه، ومَن تحقّق له ذلك وعاش في كنف رضا الله -سبحانه- وتفيّأ من ظلاله أفلح في الدنيا والآخرة، وهدأ واطمأنّت نفسه، ومن أهمّ الأسباب التي تُعين على كسب رضا الله -تعالى
إن رضا الله -سبحانه وتعالى- من أهم ما يجب على المسلم أن يحرصَ عليه، خاصة أنّ هذا الرضا هو سبب السعادة في الدنيا والآخرة للمسلم، فإن لرضا الله ثمرات عظيمة تعود بالنفع على المسلم، ومنها أنّه يفرغ قلبه من الحرص على رضا الناس، ويقلل همّه وغمّه، ويجعله متفرغًا لعبادة الله، وخفيفًا من أثقال الحياة وهمومها، كما أنه سبب للفرح والسرور برضا الله -تعالى- عن العبد.
إنّ أقصى أماني العبد أن ينال رضا الله -تعالى- عنه، ومَن تحقّق له ذلك وعاش في كنف رضا الله -سبحانه- وتفيّأ من ظلاله أفلح في الدنيا والآخرة، وهدأ واطمأنّت نفسه، ومن أهمّ الأسباب التي تُعين على كسب رضا الله -تعالى
إن رضا الله -سبحانه وتعالى- من أهم ما يجب على المسلم أن يحرصَ عليه، خاصة أنّ هذا الرضا هو سبب السعادة في الدنيا والآخرة للمسلم، فإن لرضا الله ثمرات عظيمة تعود بالنفع على المسلم، ومنها أنّه يفرغ قلبه من الحرص على رضا الناس، ويقلل همّه وغمّه، ويجعله متفرغًا لعبادة الله، وخفيفًا من أثقال الحياة وهمومها، كما أنه سبب للفرح والسرور برضا الله -تعالى- عن العبد.
المزيد