تُعرَف الاستِقامة في مَعاجم اللّغة العربيّة بأنّها مَصدر سباعي مشتق من الفعل السداسي استقام أي اعتدل واستوى، ومضارعه يستقيم وفاعله مستقيم، وأمّا اصطلاحاً فالاستقامة تعني هي سلوك الصراط المستقيم ، واتّباع تعاليم الدّين الحنيف دون ميل، وهذا يشمل المواظبة على الطاعة ما ظهر منها وما بطن، واجتناب المُحرّمات ما صُرّح عنه وما اشتبه به، وهي حالةٌ وسطيّةٌ بين التشدّد والإفلات.
تبرز الحاجة والضّرورة لتوجيه المسلمين وإرشادهم لكيفيّة التّعامل مع الفتن والملمات وكيفية ثباتهم على الحق المبين.
نشهد بأنّ النّبي محمّد عليه الصّلاة والسّلام قد بلّغ الأمانة وأدّى الرّسالة وكمّل دين الله، حتّى ترك أمّته على الحقّ المبين ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلاّ هالك ولا يتنكّبها إلاّ ضالّ، وبالتّالي فإنّ المسلم ينبغي أن يكون على بصيرةٍ من أمره فيلزم طريق الحقّ ولا يحيد عنها مهما تغيّرت الظّروف والأحوال، فكيف يكون الثّبات على الحقّ في حياتنا المعاصرة ؟
تبرز الحاجة والضّرورة لتوجيه المسلمين وإرشادهم لكيفيّة التّعامل مع الفتن والملمات وكيفية ثباتهم على الحق المبين.
نشهد بأنّ النّبي محمّد عليه الصّلاة والسّلام قد بلّغ الأمانة وأدّى الرّسالة وكمّل دين الله، حتّى ترك أمّته على الحقّ المبين ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلاّ هالك ولا يتنكّبها إلاّ ضالّ، وبالتّالي فإنّ المسلم ينبغي أن يكون على بصيرةٍ من أمره فيلزم طريق الحقّ ولا يحيد عنها مهما تغيّرت الظّروف والأحوال، فكيف يكون الثّبات على الحقّ في حياتنا المعاصرة ؟
المزيد