لمحة عن ما هي تحية المسجد الحرام
يتساءل العديد من الناس عن تحيّة المسجد الحرام، إذا ما كانت تختلف عن تحيّة دخول باقي المساجد والمتمثلة بصلاة ركعتين، وقد ذكر الفقهاء حالتين لتحية المسجد .
ثبت عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه كان يقول إذا توجّه للصّلاة: (اللَّهُمَّ اجْعَلْ في قَلْبِي نُورًا، وفي لِسَانِي نُورًا، وَاجْعَلْ في سَمْعِي نُورًا، وَاجْعَلْ في بَصَرِي نُورًا، وَاجْعَلْ مِن خَلْفِي نُورًا، وَمِنْ أَمَامِي نُورًا، وَاجْعَلْ مِن فَوْقِي نُورًا، وَمِنْ تَحْتي نُورًا، اللَّهُمَّ أَعْطِنِي نُورًا)، ويجدرُ بالذّكر أنّ هذا الدّعاء يُقال عند دخول أيّ مسجد، وليس المسجد الحرام فحسب.
إذا دخل المحرم مكة المكرمة فإنّه يطوف حول الكعبة سبع أشواط إن تيسر له ذلك، وهي تحية المسجد الحرام، يصلي بعدها ركعتين ثمّ يجلس، وهو فعل النبي صلى الله عليه وسلم، أما إذا لم يتسير له ذلك بسبب الزحام، أو لصعوبة الطواف عليه، أو لشعوره بفتور في نشاطه، فيمكنه صلاة ركعتين فقط تحية المسجد الحرام، كون الطواف الواجب هو طواف القدوم، وطواف الوداع، والطواف الذي يأتي بعد النزول من جبل عرفة، أما غيره من الطواف فهو مستحب وليس بواجب.
ثبت عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه كان يقول إذا توجّه للصّلاة: (اللَّهُمَّ اجْعَلْ في قَلْبِي نُورًا، وفي لِسَانِي نُورًا، وَاجْعَلْ في سَمْعِي نُورًا، وَاجْعَلْ في بَصَرِي نُورًا، وَاجْعَلْ مِن خَلْفِي نُورًا، وَمِنْ أَمَامِي نُورًا، وَاجْعَلْ مِن فَوْقِي نُورًا، وَمِنْ تَحْتي نُورًا، اللَّهُمَّ أَعْطِنِي نُورًا)، ويجدرُ بالذّكر أنّ هذا الدّعاء يُقال عند دخول أيّ مسجد، وليس المسجد الحرام فحسب.
إذا دخل المحرم مكة المكرمة فإنّه يطوف حول الكعبة سبع أشواط إن تيسر له ذلك، وهي تحية المسجد الحرام، يصلي بعدها ركعتين ثمّ يجلس، وهو فعل النبي صلى الله عليه وسلم، أما إذا لم يتسير له ذلك بسبب الزحام، أو لصعوبة الطواف عليه، أو لشعوره بفتور في نشاطه، فيمكنه صلاة ركعتين فقط تحية المسجد الحرام، كون الطواف الواجب هو طواف القدوم، وطواف الوداع، والطواف الذي يأتي بعد النزول من جبل عرفة، أما غيره من الطواف فهو مستحب وليس بواجب.
المزيد