لمحة عن سورة الكهف
سورة الكهف، هي السورة الثامنة عشر ضمن الجزء (15 - 16) من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من قصة أصحاب الكهف التي بدأ ذُكرها من الآية (9).
تتحدث عن مسألة المبدأ والمعاد، وعن قصة أصحاب الكهف، ودعوة المسلمين لأن يبتعدوا عن المحيط الفاسد، وعن قصة صاحب الجنتين وتذكير المسلمين لتكون عاقبتهم خير، وعن قصة موسى والخضرعليهما السلام، وفيها درس إلى عدم النظر إلى ظاهر الحوادث والأمور، والتبصرة لما خلفها من بواطن عميقة، وعن قصة ذي القرنين، وفيها دلالة للمسلمين على أن يهيّئوا أنفسهم للنفوذ إلى الشرق والغرب بعد أن يتحدوا ويتحصنوا جيداً.
ومن آياتها المشهورة قوله تعالى في الآية (23 - 24): ﴿وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا * إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ﴾. وقوله تعالى في الآية (50): ﴿وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ﴾ وقوله تعالى في الآية (110): ﴿قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ﴾.
ورد في فضل قراءتها روايات كثيرة، منها ما رويَ عن النبي (ص): من قرأ سورة الكهف، من آخرها كانت له نوراً من قرنه إلى قدمه، ومن قرأها كلها كانت له نوراً من الأرض إلى السماء.
تتحدث عن مسألة المبدأ والمعاد، وعن قصة أصحاب الكهف، ودعوة المسلمين لأن يبتعدوا عن المحيط الفاسد، وعن قصة صاحب الجنتين وتذكير المسلمين لتكون عاقبتهم خير، وعن قصة موسى والخضرعليهما السلام، وفيها درس إلى عدم النظر إلى ظاهر الحوادث والأمور، والتبصرة لما خلفها من بواطن عميقة، وعن قصة ذي القرنين، وفيها دلالة للمسلمين على أن يهيّئوا أنفسهم للنفوذ إلى الشرق والغرب بعد أن يتحدوا ويتحصنوا جيداً.
ومن آياتها المشهورة قوله تعالى في الآية (23 - 24): ﴿وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا * إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ﴾. وقوله تعالى في الآية (50): ﴿وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ﴾ وقوله تعالى في الآية (110): ﴿قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ﴾.
ورد في فضل قراءتها روايات كثيرة، منها ما رويَ عن النبي (ص): من قرأ سورة الكهف، من آخرها كانت له نوراً من قرنه إلى قدمه، ومن قرأها كلها كانت له نوراً من الأرض إلى السماء.
المزيد