لمحة عن سورة يس بدون انترنت
تطبيق سورة يس هي إحدى السور القرآنية المكية، وهي السورة رقم 36 في ترتيب المصاحف. وتمتاز هذه السورة بأنها تحوي على العديد من العبر والمواعظ التي تتحدث عن توحيد الله والإيمان باليوم الآخر، وتنبيه المؤمنين على أهمية العمل الصالح وتجنب الذنوب والمعاصي.
وتتضمن بعض آيات سورة يس الآتي:
"وَآيَةٌ لَّهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ"، وهي إشارة إلى قصة نوح وسفينته التي حملت ذريته وعمته الذين آمنوا به ودخلوا معه السفينة، وبقي الباقين من قومهم الذين كذبوه وأهلكوا في الطوفان.
"وَمَا عَلَيْنَا إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ"، وهي إشارة إلى أن مهمة الرسل هي البلاغ فقط، وأنهم ليسوا مسؤولين عن إقناع الناس بالإيمان والتوبة.
"وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ"، وهي إشارة إلى أن الأزمات والمحن التي يمر بها الناس هي نتيجة لأفعالهم السيئة، وأن الله يعفو عن كثير من الذنوب ويتجاوز عنها
"إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ"، وهي إشارة إلى قدرة الله الكبيرة على خلق الكون وتدبيره، وأنه بإرادته الكلمة الواحدة يحدث ما يشاء في الكون.
"وَالْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰ أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ"، وهي إشارة إلى يوم القيامة وحساب الناس على أعمالهم في الدنيا، وأن الأفواه والأيدي والأرجل ستشهد على الناس بأعمالهم الصالحة أو السيئة.
"وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً ۖ نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ"، وهي إشارة إلى أن الحيوانات التي خلقها الله تعالى في الكون، هي آيات وعبر للناس، وأنه يوجد الكثير من المنافع التي يمكن أن تستخدمها الإنسان من هذه
يُعتقد أن سورة يس لها فضل كبير في الإسلام، حيث يتم تلاوتها وتداولها بشكل واسع في العديد من المناسبات والأحداث الهامة. وبعض الفضائل المذكورة لهذه السورة هي:
1- سورة يس حفظها وتلاوتها تجلب الرزق والبركة: يُعتقد أن حفظ سورة يس وتلاوتها بانتظام يساعد في جلب الرزق والبركة للشخص وعائلته.
2- سورة يس تلاوتها في المرض تشفي الجسد: يُعتقد أن تلاوة سورة يس عند الإصابة بالمرض والألم يساعد في شفاء الجسد.
3- سورة يس تلاوتها في الموت تخفف عن الميت: يُعتقد أن تلاوة سورة يس عند وفاة شخص مسلم تخفف عنه وتجعل الله يرحمه.
4- سورة يس تلاوتها في الجمعة تزيد في الثواب: يُعتقد أن تلاوة سورة يس في صلاة الجمعة تزيد في الثواب وتجعل الله يرحم المسلمين ويغفر لهم.
5- سورة يس تلاوتها تزيد في الإيمان والتقوى: يُعتقد أن تلاوة سورة يس تزيد في الإيمان والتقوى، وتجعل الشخص يقترب أكثر من الله تعالى.
- دعاء سورة يس
لا يوجد دعاء محدد لسورة يس، ولكن يمكن للشخص الدعاء بما يريد بعد تلاوة هذه السورة. ومن المألوف لدى بعض المسلمين أن يدعوا بعض الأدعية بعد تلاوة القرآن الكريم، مثل:
اللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
اللهم اغفر لنا ذنوبنا وتجاوز عن سيئاتنا وأثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين
اللهم اهدنا واجعلنا من الذين يهتدون
اللهم انصر الإسلام والمسلمين في كل مكان
اللهم ارحم والدينا ووالديكم وجميع موتى المسلمين
سورة يس هي إحدى سور القرآن الكريم وتحتوي على عدة مفاهيم وموضوعات مهمة. يمكن وصف السورة بالتالي:
تفتتح السورة بحرفين مقطعين هما "يس"، والتي لم يتم تحديد معناهما الدقيق. تتناول السورة موضوعات عدة من بينها الإيمان بالله والرسل، والبعث والقيامة، والحق والباطل، والعذاب والرحمة، واليوم الآخر، والكتاب المبين.
تذكر السورة أن الله هو المنشئ والمدبر لكل شيء، وأنه يرسل الرسل ليوحي إليهم ويدعوا الناس للإيمان به وباليوم الآخر.
كما تتحدث السورة عن يوم القيامة والحساب، وتصف النعيم في الجنة والعذاب في النار، وتدعو الناس إلى الإيمان والتوبة، وتحذرهم من الكفر والمعصية.
في سورة يس عدة مواضيع مثل "الرحمة" و"العذاب" و"الكتاب المبين" و"الحق" و"الشهود" و"الجنة" و"النار" و"الإيمان" و"الكفر" و"الرسل" و"الصراط المستقي
- لا يوجد دليل ديني يؤكد أن سورة يس تقضي الحوائج بشكل مطلق. ولكن هناك عدد من الأحاديث النبوية والأدعية المأثورة التي تشير إلى أن قراءة القرآن بشكل عام، وسورة يس بشكل خاص، يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي على الحوائج والأمور الصعبة التي تواجهها الناس في حياتهم. ومع ذلك، ينبغي على المسلمين عدم التفكير في القراءة والتلاوة كأداة لتحقيق الأمور المرغوبة فقط، بل يجب عليهم التفكير فيها كوسيلة للتقرب إلى الله والاقتراب من دينهم. وينبغي أن يكون الاعتماد على الله والعمل الجاد والدعاء والتضرع إليه
وتتضمن بعض آيات سورة يس الآتي:
"وَآيَةٌ لَّهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ"، وهي إشارة إلى قصة نوح وسفينته التي حملت ذريته وعمته الذين آمنوا به ودخلوا معه السفينة، وبقي الباقين من قومهم الذين كذبوه وأهلكوا في الطوفان.
"وَمَا عَلَيْنَا إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ"، وهي إشارة إلى أن مهمة الرسل هي البلاغ فقط، وأنهم ليسوا مسؤولين عن إقناع الناس بالإيمان والتوبة.
"وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ"، وهي إشارة إلى أن الأزمات والمحن التي يمر بها الناس هي نتيجة لأفعالهم السيئة، وأن الله يعفو عن كثير من الذنوب ويتجاوز عنها
"إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ"، وهي إشارة إلى قدرة الله الكبيرة على خلق الكون وتدبيره، وأنه بإرادته الكلمة الواحدة يحدث ما يشاء في الكون.
"وَالْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰ أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ"، وهي إشارة إلى يوم القيامة وحساب الناس على أعمالهم في الدنيا، وأن الأفواه والأيدي والأرجل ستشهد على الناس بأعمالهم الصالحة أو السيئة.
"وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً ۖ نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ"، وهي إشارة إلى أن الحيوانات التي خلقها الله تعالى في الكون، هي آيات وعبر للناس، وأنه يوجد الكثير من المنافع التي يمكن أن تستخدمها الإنسان من هذه
يُعتقد أن سورة يس لها فضل كبير في الإسلام، حيث يتم تلاوتها وتداولها بشكل واسع في العديد من المناسبات والأحداث الهامة. وبعض الفضائل المذكورة لهذه السورة هي:
1- سورة يس حفظها وتلاوتها تجلب الرزق والبركة: يُعتقد أن حفظ سورة يس وتلاوتها بانتظام يساعد في جلب الرزق والبركة للشخص وعائلته.
2- سورة يس تلاوتها في المرض تشفي الجسد: يُعتقد أن تلاوة سورة يس عند الإصابة بالمرض والألم يساعد في شفاء الجسد.
3- سورة يس تلاوتها في الموت تخفف عن الميت: يُعتقد أن تلاوة سورة يس عند وفاة شخص مسلم تخفف عنه وتجعل الله يرحمه.
4- سورة يس تلاوتها في الجمعة تزيد في الثواب: يُعتقد أن تلاوة سورة يس في صلاة الجمعة تزيد في الثواب وتجعل الله يرحم المسلمين ويغفر لهم.
5- سورة يس تلاوتها تزيد في الإيمان والتقوى: يُعتقد أن تلاوة سورة يس تزيد في الإيمان والتقوى، وتجعل الشخص يقترب أكثر من الله تعالى.
- دعاء سورة يس
لا يوجد دعاء محدد لسورة يس، ولكن يمكن للشخص الدعاء بما يريد بعد تلاوة هذه السورة. ومن المألوف لدى بعض المسلمين أن يدعوا بعض الأدعية بعد تلاوة القرآن الكريم، مثل:
اللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
اللهم اغفر لنا ذنوبنا وتجاوز عن سيئاتنا وأثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين
اللهم اهدنا واجعلنا من الذين يهتدون
اللهم انصر الإسلام والمسلمين في كل مكان
اللهم ارحم والدينا ووالديكم وجميع موتى المسلمين
سورة يس هي إحدى سور القرآن الكريم وتحتوي على عدة مفاهيم وموضوعات مهمة. يمكن وصف السورة بالتالي:
تفتتح السورة بحرفين مقطعين هما "يس"، والتي لم يتم تحديد معناهما الدقيق. تتناول السورة موضوعات عدة من بينها الإيمان بالله والرسل، والبعث والقيامة، والحق والباطل، والعذاب والرحمة، واليوم الآخر، والكتاب المبين.
تذكر السورة أن الله هو المنشئ والمدبر لكل شيء، وأنه يرسل الرسل ليوحي إليهم ويدعوا الناس للإيمان به وباليوم الآخر.
كما تتحدث السورة عن يوم القيامة والحساب، وتصف النعيم في الجنة والعذاب في النار، وتدعو الناس إلى الإيمان والتوبة، وتحذرهم من الكفر والمعصية.
في سورة يس عدة مواضيع مثل "الرحمة" و"العذاب" و"الكتاب المبين" و"الحق" و"الشهود" و"الجنة" و"النار" و"الإيمان" و"الكفر" و"الرسل" و"الصراط المستقي
- لا يوجد دليل ديني يؤكد أن سورة يس تقضي الحوائج بشكل مطلق. ولكن هناك عدد من الأحاديث النبوية والأدعية المأثورة التي تشير إلى أن قراءة القرآن بشكل عام، وسورة يس بشكل خاص، يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي على الحوائج والأمور الصعبة التي تواجهها الناس في حياتهم. ومع ذلك، ينبغي على المسلمين عدم التفكير في القراءة والتلاوة كأداة لتحقيق الأمور المرغوبة فقط، بل يجب عليهم التفكير فيها كوسيلة للتقرب إلى الله والاقتراب من دينهم. وينبغي أن يكون الاعتماد على الله والعمل الجاد والدعاء والتضرع إليه
المزيد