فرضت الأغنية الأمازيغية، نفسها ضمن قائمة الأغاني الأكثر انتشارا وسط المغاربة خلال الفترة الأخيرة، وهو ما تحقق مع أغنية "صباح الخير" لصاحبها "الرايس" الحسين الباز، فبالرغم من إصدار العمل قبل أزيد من سنتين، إلا أنه يعرف انتشارا كبيرا حاليا.
كلمات "صباح الخير"، أصبحت تتردد على لسان عشرات المغاربة، كما باتت تعرف إقبالا مهما جعلها ترند على مجموعة من المنصات الشهيرة.
واستطاعت الأغنية استقطاب أزيد من 46 ألف مستمع على منصة عالمية، بفضل كلماتها ولحنها، كما أنها من أكثر الأعمال استماعا للحسين الباز، رغم النجاح الذي حققته إصداراته السابقة.
وتفاعل مجموعة من المشاهير المغاربة مع الأغنية، معتبرين أن العمل فرض نفسه بحكم بساطة الكلمات واللحن، حيث أعادت المغنية رجاء بلمير أداءها والرقص على إيقاعاتها، مشددة أن الأغنية أصبحت "إدمان".
يشار إلى أن الحسين الباز من مواليد سنة 1957، وهو فنان أمازيغي لديه أزيد من 70 أغنية، أشهرها "أنزور أنيلي العقل"، و"صباح الخير"، وغيرها من الإصدارات التي لقيت إقبالا مهما من طرف جمهوره.
كلمات "صباح الخير"، أصبحت تتردد على لسان عشرات المغاربة، كما باتت تعرف إقبالا مهما جعلها ترند على مجموعة من المنصات الشهيرة.
واستطاعت الأغنية استقطاب أزيد من 46 ألف مستمع على منصة عالمية، بفضل كلماتها ولحنها، كما أنها من أكثر الأعمال استماعا للحسين الباز، رغم النجاح الذي حققته إصداراته السابقة.
وتفاعل مجموعة من المشاهير المغاربة مع الأغنية، معتبرين أن العمل فرض نفسه بحكم بساطة الكلمات واللحن، حيث أعادت المغنية رجاء بلمير أداءها والرقص على إيقاعاتها، مشددة أن الأغنية أصبحت "إدمان".
يشار إلى أن الحسين الباز من مواليد سنة 1957، وهو فنان أمازيغي لديه أزيد من 70 أغنية، أشهرها "أنزور أنيلي العقل"، و"صباح الخير"، وغيرها من الإصدارات التي لقيت إقبالا مهما من طرف جمهوره.
المزيد
