هو فضيلة الإمام العالم العلامة و الفقيه المحدث الحجة المتفرد الباحث المحقق الشيخ عمر مسعود محمد التجاني
ولد بمدينة بورتسودان في شرق السودان عام 1948م فقضي طفولته و ريعان شبابه في تلك المدينة حيث درس مراحله التعليمية الأولية و الوسطي و الثانوية بمدارسها
و قد درس الفقه والتفسير والحديث والأصول واللغة على أكابر العلماء داخل السودان و خارجه فكان يطوف البلاد ويجوب الآفاق في طلب العلم بهمة عالية وعزيمة لا تلين.
ومن أجل شيوخه الذين أجتمع بهم و صحبهم سنيناً متطاولة فضيلة الإمام العارف بالله تعالي الشيخ يوسف ودبقوي التجاني رضي الله عنه فقد تتلمذ له في كل شئ وقرأ عليه العلم الظاهر و إشارات العلم الباطن و أخذ عنه جملة صالحة من علوم الفقه والتفسير والحديث و أجازه الشيخ يوسف ودبقوي رضي الله عنه بإطلاق وأذن له في التربية و الارشاد.
و قد أخذ الطريقة التجانية في بداية أمره بمكة المكرمة عن الشيخ الحجة العلامة القطب المحقق سيدي محمد الحافظ بن عبد اللطيف بن سالم التجاني المصري و صحبه طويلاً و أنتفع به و أجازه إجازة عالية.
وهو الآن من كبار حملة راية الطريقة التجانية المدافعين عنها وله المعرفة التامة بحقائقها و أصولها و قواعدها و قد أنتشرت الطريقة علي يده إنتشاراً عظيماً داخل و خارج السودان
ولد بمدينة بورتسودان في شرق السودان عام 1948م فقضي طفولته و ريعان شبابه في تلك المدينة حيث درس مراحله التعليمية الأولية و الوسطي و الثانوية بمدارسها
و قد درس الفقه والتفسير والحديث والأصول واللغة على أكابر العلماء داخل السودان و خارجه فكان يطوف البلاد ويجوب الآفاق في طلب العلم بهمة عالية وعزيمة لا تلين.
ومن أجل شيوخه الذين أجتمع بهم و صحبهم سنيناً متطاولة فضيلة الإمام العارف بالله تعالي الشيخ يوسف ودبقوي التجاني رضي الله عنه فقد تتلمذ له في كل شئ وقرأ عليه العلم الظاهر و إشارات العلم الباطن و أخذ عنه جملة صالحة من علوم الفقه والتفسير والحديث و أجازه الشيخ يوسف ودبقوي رضي الله عنه بإطلاق وأذن له في التربية و الارشاد.
و قد أخذ الطريقة التجانية في بداية أمره بمكة المكرمة عن الشيخ الحجة العلامة القطب المحقق سيدي محمد الحافظ بن عبد اللطيف بن سالم التجاني المصري و صحبه طويلاً و أنتفع به و أجازه إجازة عالية.
وهو الآن من كبار حملة راية الطريقة التجانية المدافعين عنها وله المعرفة التامة بحقائقها و أصولها و قواعدها و قد أنتشرت الطريقة علي يده إنتشاراً عظيماً داخل و خارج السودان
المزيد
