لمحة عن مكتبة دار الأكاديمية في لندن
دار الأكاديمية للطباعة والنشر والتوزيع في لندن
دار الأكاديمية للطباعة والنشر الورقي والإلكتروني والتوزيع هيئة مستقلة للعمل الخيري التطوعي لا تهدف إلى الربح، ولا تتبع إلى أي جهة أخرى سواء بشكل مباشر أو غيره، ولا تتلقى ولا تقبل تمويلاً أو دعماً أو ما قد يرقى إلى ذلك من أي جهة أخرى سوى ذلك النابع من المساهمات الشخصية لأعضاء فريق دار الأكاديمية المؤمنين برسالتها التنويرية الهادفة لنشر المعرفة العلمية المفيدة وتأصيل التنوير في العالم العربي باللغتين العربية والإنجليزية.
كما أن دار الأكاديمية للطباعة والنشر الورقي والإلكتروني والتوزيع لا تقوم بنشر أي إعلانات في أي من أجزاء موقعها الإلكتروني، ولا تقوم باستخدام أي ملفات كوكيز للحصول على أي بيانات شخصية عن زوارها المكرمين باحترام كامل ومطلق غير قابل للتغاير لحق الإنسان في الخصوصية الكاملة في كل حركاته وسكناته على شبكة الإنترنت، وهو ما أصبح عزيزاً في زحام تغول وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من الشركات التقانية على كل ما قد يرتبط بخصوصيات الإنسان لتحويل البشر بكليتهم إلى سلع وبضائع تباع وتشترى.
وتفخر دار الأكاديمية للطباعة والنشر الورقي والإلكتروني والتوزيع بتعاونها مع نخبة من الكتَّاب والمترجمين والمدونين العرب المقتنعين بشكل جذري بأن رحلة الألف ميل في درب التنوير تبدأ بخطوة لا بد منها لتأصيل الاستنارة والرشاد والتعقل كأدوات لا يمكن الاستغناء عنها لفهم العالم وللتواصل بين بني البشر، وأنها الوسائل الوحيدة لتحقيق «مناعية معرفية» تمكن أولئك البشر من صياغة أهدافهم في وجودهم العابر في الحياة الدنيا، وتخليق معنى حقيقي من ذلك الوجود، والأهم من ذلك تجعلهم أقل عرضة للانزلاق في «عقلية القطيع»، ويحتمل أن تؤدي في نهاية المطاف إلى إيقاف «حمام الدم» الذي أدمن فيه البشر -و خاصة العرب منهم- قتل بعضهم البعض في معمعة لم يعد يدري فيها قابيل لِمَ قتل أخاه هابيل.
وللتوضيح الدقيق فإن الموارد المالية والقدرات التشغيلية لفريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر الورقي والإلكتروني والتوزيع محدودة جداً؛ ولذلك فإن الدار لا تستطيع آسفة دفع مكافآت مادية عن أي ما تقوم بنشره الكترونياً أو ورقياً. وفي نفس السياق فإن دار الأكاديمية للطباعة والنشر الورقي والإلكتروني والتوزيع لا تستطيع الرد بشكل شخصي عن أي رسائل ترد إليها، لعدم توفر أي كوادر يمكن تخصيصها لتلك المهمة أسوة بالأعراف القائمة لعمل دور النشر على المستوى العالمي، حيث أن أي مشاركة مرسلة يتم الموافقة على نشرها سوف تجد طريقها للنشر خلال مدة أقصاها أسبوع من تاريخ إرسالها، وعدم حدوث ذلك يعني من الناحية العملية عدم الموافقة على نشرها.
وتدافع دار الأكاديمية للطباعة والنشر الورقي والإلكتروني والتوزيع دائماً عن حق حرية التعبير لكل قلم حر، ولكنها ترغب من كتابها الاحتفاظ بهامش عالٍ من الرصانة والهدوء وعدم الانزلاق في تجريح أي شخصية أو جهة بشكل غير موضوعي. وعلى الرغم من أن السياسة تدخل في صلب كل أحوال الناس وما يكتب عنه الكتاب شاؤوا أم أبوا، فإن فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر الورقي والإلكتروني والتوزيع يعتقد بأن الخطاب المتعقل الهادئ والرصين كفيل بإيصال الرسالة المراد إيصالها دون إيقاع فريق دار الأكاديمية وموقع دار الأكاديمية في مواجهة مفتوحة مع مباضع وأسياف الرقباء والأجهزة الأمنية العتيدة التي قد لا تتوانى عن حجب ذاك الموقع الإلكتروني أو حظر ذلك الكتاب المطبوع إن لم يرقها ما في أي منهما، وهو ما قد يمكن الالتفاف عليه بنهج الخطاب المتعقل الرشيد الذي لا بد للقارئ العربي اللبيب من أن يفهمه حتماً.
دار الأكاديمية للطباعة والنشر الورقي والإلكتروني والتوزيع هيئة مستقلة للعمل الخيري التطوعي لا تهدف إلى الربح، ولا تتبع إلى أي جهة أخرى سواء بشكل مباشر أو غيره، ولا تتلقى ولا تقبل تمويلاً أو دعماً أو ما قد يرقى إلى ذلك من أي جهة أخرى سوى ذلك النابع من المساهمات الشخصية لأعضاء فريق دار الأكاديمية المؤمنين برسالتها التنويرية الهادفة لنشر المعرفة العلمية المفيدة وتأصيل التنوير في العالم العربي باللغتين العربية والإنجليزية.
كما أن دار الأكاديمية للطباعة والنشر الورقي والإلكتروني والتوزيع لا تقوم بنشر أي إعلانات في أي من أجزاء موقعها الإلكتروني، ولا تقوم باستخدام أي ملفات كوكيز للحصول على أي بيانات شخصية عن زوارها المكرمين باحترام كامل ومطلق غير قابل للتغاير لحق الإنسان في الخصوصية الكاملة في كل حركاته وسكناته على شبكة الإنترنت، وهو ما أصبح عزيزاً في زحام تغول وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من الشركات التقانية على كل ما قد يرتبط بخصوصيات الإنسان لتحويل البشر بكليتهم إلى سلع وبضائع تباع وتشترى.
وتفخر دار الأكاديمية للطباعة والنشر الورقي والإلكتروني والتوزيع بتعاونها مع نخبة من الكتَّاب والمترجمين والمدونين العرب المقتنعين بشكل جذري بأن رحلة الألف ميل في درب التنوير تبدأ بخطوة لا بد منها لتأصيل الاستنارة والرشاد والتعقل كأدوات لا يمكن الاستغناء عنها لفهم العالم وللتواصل بين بني البشر، وأنها الوسائل الوحيدة لتحقيق «مناعية معرفية» تمكن أولئك البشر من صياغة أهدافهم في وجودهم العابر في الحياة الدنيا، وتخليق معنى حقيقي من ذلك الوجود، والأهم من ذلك تجعلهم أقل عرضة للانزلاق في «عقلية القطيع»، ويحتمل أن تؤدي في نهاية المطاف إلى إيقاف «حمام الدم» الذي أدمن فيه البشر -و خاصة العرب منهم- قتل بعضهم البعض في معمعة لم يعد يدري فيها قابيل لِمَ قتل أخاه هابيل.
وللتوضيح الدقيق فإن الموارد المالية والقدرات التشغيلية لفريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر الورقي والإلكتروني والتوزيع محدودة جداً؛ ولذلك فإن الدار لا تستطيع آسفة دفع مكافآت مادية عن أي ما تقوم بنشره الكترونياً أو ورقياً. وفي نفس السياق فإن دار الأكاديمية للطباعة والنشر الورقي والإلكتروني والتوزيع لا تستطيع الرد بشكل شخصي عن أي رسائل ترد إليها، لعدم توفر أي كوادر يمكن تخصيصها لتلك المهمة أسوة بالأعراف القائمة لعمل دور النشر على المستوى العالمي، حيث أن أي مشاركة مرسلة يتم الموافقة على نشرها سوف تجد طريقها للنشر خلال مدة أقصاها أسبوع من تاريخ إرسالها، وعدم حدوث ذلك يعني من الناحية العملية عدم الموافقة على نشرها.
وتدافع دار الأكاديمية للطباعة والنشر الورقي والإلكتروني والتوزيع دائماً عن حق حرية التعبير لكل قلم حر، ولكنها ترغب من كتابها الاحتفاظ بهامش عالٍ من الرصانة والهدوء وعدم الانزلاق في تجريح أي شخصية أو جهة بشكل غير موضوعي. وعلى الرغم من أن السياسة تدخل في صلب كل أحوال الناس وما يكتب عنه الكتاب شاؤوا أم أبوا، فإن فريق دار الأكاديمية للطباعة والنشر الورقي والإلكتروني والتوزيع يعتقد بأن الخطاب المتعقل الهادئ والرصين كفيل بإيصال الرسالة المراد إيصالها دون إيقاع فريق دار الأكاديمية وموقع دار الأكاديمية في مواجهة مفتوحة مع مباضع وأسياف الرقباء والأجهزة الأمنية العتيدة التي قد لا تتوانى عن حجب ذاك الموقع الإلكتروني أو حظر ذلك الكتاب المطبوع إن لم يرقها ما في أي منهما، وهو ما قد يمكن الالتفاف عليه بنهج الخطاب المتعقل الرشيد الذي لا بد للقارئ العربي اللبيب من أن يفهمه حتماً.
المزيد