أهدي هذه الرواية إلى
من بسببها عشقت النحت حروفاً على صخر الدهشة،
لأصنع بمعانيها عرشها، بعد أن طافت حدود قلبي
وفتحت راغبة أبواب قلعته،
عشقت حروفها قبل أن أراها،
فالحبّ ليس من أول نظرة فحسب
بل من أول حرف أيضاً.
من بسببها عشقت النحت حروفاً على صخر الدهشة،
لأصنع بمعانيها عرشها، بعد أن طافت حدود قلبي
وفتحت راغبة أبواب قلعته،
عشقت حروفها قبل أن أراها،
فالحبّ ليس من أول نظرة فحسب
بل من أول حرف أيضاً.
المزيد