لمحة عن Mugdho
الهدف من المشروع هو دعم الأطفال الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد (ASD) في بنغلاديش من خلال استخدام ألعاب الهاتف المحمول كأداة لتحسين قدرتهم على التكامل العقلي لميزات متعددة لشيء ما. من خلال الانخراط في هذه الألعاب مع مرور الوقت، من المتوقع حدوث تحسينات كبيرة في جوانب مختلفة من النمو الشامل للطفل، مع التركيز بشكل خاص على اللغة والانتباه والمهارات البصرية.
التعلم المبني على الألعاب هو أسلوب تعليمي يسخر قوة ألعاب الكمبيوتر، التي تمتلك قيمة تعليمية، لمجموعة من الأغراض التعليمية والتعليمية. وتشمل هذه الأغراض توفير الدعم التعليمي، وتعزيز أساليب التدريس، وتقييم المتعلمين.
في جوهر التعلم المبني على الألعاب يوجد مفهوم التدريس من خلال التكرار والفشل وتحقيق الأهداف. ومن خلال تقديم التحديات والفرص للاستكشاف وحل المشكلات داخل اللعبة، يصبح الطلاب مشاركين نشطين في تجارب التعلم الخاصة بهم. يضع هذا النهج الطلاب في قلب عملية التعلم، ويعزز المشاركة والمشاركة.
ومن خلال دمج التعلم القائم على الألعاب في الإطار التعليمي للأطفال الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد، يهدف المشروع إلى خلق بيئة تعليمية غامرة وتفاعلية. لا يجذب هذا النهج انتباه الطلاب واهتمامهم فحسب، بل يسمح أيضًا بالتعرض المتكرر للمحتوى ذي الصلة وإتاحة الفرصة للتعلم من الأخطاء. من خلال هذه التفاعلات المتكررة والشعور بالإنجاز المستمد من تحقيق الأهداف داخل اللعبة، يمكن للطلاب تطوير وتعزيز المهارات المعرفية واللغوية والبصرية الهامة.
باختصار، يسعى المشروع إلى الاستفادة من إمكانات التعلم القائم على الألعاب لتمكين الأطفال الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد في بنغلاديش. ومن خلال الجمع بين القيمة التعليمية واللعب التفاعلي، يهدف المشروع إلى تعزيز المشاركة والتكرار وتجارب التعلم الموجهة نحو الأهداف التي يمكن أن تؤدي إلى تقدم كبير في المجالات المستهدفة للغة والانتباه والمهارات البصرية.
التعلم المبني على الألعاب هو أسلوب تعليمي يسخر قوة ألعاب الكمبيوتر، التي تمتلك قيمة تعليمية، لمجموعة من الأغراض التعليمية والتعليمية. وتشمل هذه الأغراض توفير الدعم التعليمي، وتعزيز أساليب التدريس، وتقييم المتعلمين.
في جوهر التعلم المبني على الألعاب يوجد مفهوم التدريس من خلال التكرار والفشل وتحقيق الأهداف. ومن خلال تقديم التحديات والفرص للاستكشاف وحل المشكلات داخل اللعبة، يصبح الطلاب مشاركين نشطين في تجارب التعلم الخاصة بهم. يضع هذا النهج الطلاب في قلب عملية التعلم، ويعزز المشاركة والمشاركة.
ومن خلال دمج التعلم القائم على الألعاب في الإطار التعليمي للأطفال الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد، يهدف المشروع إلى خلق بيئة تعليمية غامرة وتفاعلية. لا يجذب هذا النهج انتباه الطلاب واهتمامهم فحسب، بل يسمح أيضًا بالتعرض المتكرر للمحتوى ذي الصلة وإتاحة الفرصة للتعلم من الأخطاء. من خلال هذه التفاعلات المتكررة والشعور بالإنجاز المستمد من تحقيق الأهداف داخل اللعبة، يمكن للطلاب تطوير وتعزيز المهارات المعرفية واللغوية والبصرية الهامة.
باختصار، يسعى المشروع إلى الاستفادة من إمكانات التعلم القائم على الألعاب لتمكين الأطفال الذين يعانون من اضطراب طيف التوحد في بنغلاديش. ومن خلال الجمع بين القيمة التعليمية واللعب التفاعلي، يهدف المشروع إلى تعزيز المشاركة والتكرار وتجارب التعلم الموجهة نحو الأهداف التي يمكن أن تؤدي إلى تقدم كبير في المجالات المستهدفة للغة والانتباه والمهارات البصرية.
المزيد