لمحة عن Sea Hero Quest Research
** حاليًا لأغراض البحث فقط **
تتبع Sea Hero Quest Research Edition النجاح المذهل للعبة Sea Hero Quest الأصلية التي تم إطلاقها في عام 2016 ، والتي لعبها أكثر من 4 ملايين شخص في جميع أنحاء العالم. ليست مجرد لعبة ، ولكن سعيًا لمساعدة العلماء على محاربة الخرف ، أعطانا Sea Hero Quest فهمًا جديدًا لكيفية تنقلنا في العالم. وبفضل البيانات التي شاركها الملايين من مستخدمي Sea Hero Quest ، يمكننا تطوير أساليب أفضل لاكتشاف المشكلات الملاحية التي يعاني منها الأشخاص المصابون بالخرف وتمهيد الطريق لتشخيص أسرع.
تعيش اللعبة الآن من خلال Sea Hero Quest Research Edition ، وهي نسخة يتم الوصول إليها بكلمة مرور من اللعبة يستخدمها العلماء حول العالم لإجراء المزيد من الدراسات التي ستساعد في الإجابة عن الأسئلة الكبيرة في الخرف والتنقل. إذا كان لديك رمز للوصول إلى هذا الإصدار ، فيمكنك تقديم مساهمة قوية في البحث عن طريق اللعب ، وتولد دقيقتان فقط من وقت اللعبة ما يعادل 5 ساعات من بيانات البحث المعملي.
تم تطوير Sea Hero Quest بواسطة GLITCHERS ، وتقديمه من قبل شركة Deutsche Telekom وبدعم من علماء من جامعة كوليدج لندن وجامعة إيست أنجليا وشركة ألزهايمر للأبحاث في المملكة المتحدة.
تتبع Sea Hero Quest Research Edition النجاح المذهل للعبة Sea Hero Quest الأصلية التي تم إطلاقها في عام 2016 ، والتي لعبها أكثر من 4 ملايين شخص في جميع أنحاء العالم. ليست مجرد لعبة ، ولكن سعيًا لمساعدة العلماء على محاربة الخرف ، أعطانا Sea Hero Quest فهمًا جديدًا لكيفية تنقلنا في العالم. وبفضل البيانات التي شاركها الملايين من مستخدمي Sea Hero Quest ، يمكننا تطوير أساليب أفضل لاكتشاف المشكلات الملاحية التي يعاني منها الأشخاص المصابون بالخرف وتمهيد الطريق لتشخيص أسرع.
تعيش اللعبة الآن من خلال Sea Hero Quest Research Edition ، وهي نسخة يتم الوصول إليها بكلمة مرور من اللعبة يستخدمها العلماء حول العالم لإجراء المزيد من الدراسات التي ستساعد في الإجابة عن الأسئلة الكبيرة في الخرف والتنقل. إذا كان لديك رمز للوصول إلى هذا الإصدار ، فيمكنك تقديم مساهمة قوية في البحث عن طريق اللعب ، وتولد دقيقتان فقط من وقت اللعبة ما يعادل 5 ساعات من بيانات البحث المعملي.
تم تطوير Sea Hero Quest بواسطة GLITCHERS ، وتقديمه من قبل شركة Deutsche Telekom وبدعم من علماء من جامعة كوليدج لندن وجامعة إيست أنجليا وشركة ألزهايمر للأبحاث في المملكة المتحدة.
المزيد