لمحة عن لعبة سنت المصرية (مصر القديمة)
====== الجوائز =====
◆ حصلت على المركز الأول في المسابقة القومية للمحتوى الإلكتروني في مصر لعام 2013.
◆ حصلت على الجائزة الفضية من جوائز W3 الدولية لعام 2013.
◆ حصلت على المركز الثالث في مسابقة مصر للألعاب لعام 2012.
◆ رشحت لجائزة القمة العالمية لعام 2013 في قسم محتوى الترفيه الإلكتروني والألعاب من مصر.
◆ رشحت في قائمة أفضل 20 تطبيق لجائزة موبايلي لمطوري التطبيقات 2014.
اللعبة المفضلة للملك الفرعوني توت عنخ امون.
بعد إنتهاء أنوبيس حارس العالم السفلي من طقوس فتح الفم على المومياء الخاصة بك، سوف تبدأ رحلتك إلى العالم الآخر لتجتاز العالم السفلي لأوزوريس، وتتحدى خصماً غير مرئي داخل مقبرة مصرية خفية في وادي الملكات الواقع بالقرب من وادي الملوك المعروف أكثر، على الضفة الغربية لنهر النيل على الجانب الآخر من طيبة (الأقصر).
سينيت عبارة عن لعبة لوحة يعود تاريخها إلى عصر ما قبل الأسرات ومصر القديمة، وهو أقدم تاريخ معروف للألعاب المماثلة للعبة الطاولة ولعبة الداما والشطرنج. وتعود تواريخ أقدم تمثيل هيروغليفي للعبة سينيت إلى حوالي عام 3500 قبل الميلاد. ويعني الاسم الكامل للعبة في باللغة المصرية "لعبة العبور" أو "لعبة الإجتياز".
هناك ألعاب منذ آلاف السنين، ولكن لا توجد من بينها لعبة أقدم من لعبة سينيت القديمة، التي اخترعها المصريون منذ ما يقرب من 3500 أو 5000 سنة. ويعتقد أن لعبة اللوحة الثنائية تلك نشأت كشكل من أشكال الترفيه المنتشر في أوساط الملوك و الفلاحين. ولكن بحلول منتصف القرن الثالث عشر قبل الميلاد، تطورت سينيت لتصبح طقساً دينياً بشكل أكبر. وتوضح بعض الصور من هذه الفترة الزمنية وما يليها اللعبة وهي تلعب ليس بين شخصين، بل بين لاعب ميت يتنافس ضد عدو غير مرئي، وهو ما فسره البعض على أنه يرمز لامتلاك الميت للروح.
أصبحت اللوحة كناية عن العالم الآخر مع تحرك البيادق عبر اللوحة كما تنتقل الروح عبر طبقات العالم السفلي بعد الموت. ويمثل الوصول إلى الفضاء النهائي ومغادرة اللوحة الهدف من اللعبة ، تماماً كما كان وصول حورس ومغادرة العالم السفلي الهدف بالنسبة للمصريين بعد وفاتهم.
لعبة سينيت المصرية هي لعبة تحد تجمع بين الحظ والاستراتيجية، وتحتوي على صور أصلية للمعابد المصرية القديمة، بالإضافة إلى رسومات ذات إبداع فني ورسوم متحركة للوحة اللعبة والقطع الحجرية القديمة، والموضوعة في غرفة تشبه القبر يتردد فيها صدى الصوت. وتعيد الموسيقى الشعائرية بالإضافة إلى المؤثرات الصوتية لقطع الأحجار أثناء تحركها أجواء مصر في عصر ما قبل الأسرات.
اللغات المدعومة: 2019 - 2020: عربية - انجليزية - فرنسية - المانية - اسبانية - ايطالية - هولاندية - روسية - يابانية - كورية - صينية - برتغالية
صناعة مصرية.
خليك في البيت :)
◆ حصلت على المركز الأول في المسابقة القومية للمحتوى الإلكتروني في مصر لعام 2013.
◆ حصلت على الجائزة الفضية من جوائز W3 الدولية لعام 2013.
◆ حصلت على المركز الثالث في مسابقة مصر للألعاب لعام 2012.
◆ رشحت لجائزة القمة العالمية لعام 2013 في قسم محتوى الترفيه الإلكتروني والألعاب من مصر.
◆ رشحت في قائمة أفضل 20 تطبيق لجائزة موبايلي لمطوري التطبيقات 2014.
اللعبة المفضلة للملك الفرعوني توت عنخ امون.
بعد إنتهاء أنوبيس حارس العالم السفلي من طقوس فتح الفم على المومياء الخاصة بك، سوف تبدأ رحلتك إلى العالم الآخر لتجتاز العالم السفلي لأوزوريس، وتتحدى خصماً غير مرئي داخل مقبرة مصرية خفية في وادي الملكات الواقع بالقرب من وادي الملوك المعروف أكثر، على الضفة الغربية لنهر النيل على الجانب الآخر من طيبة (الأقصر).
سينيت عبارة عن لعبة لوحة يعود تاريخها إلى عصر ما قبل الأسرات ومصر القديمة، وهو أقدم تاريخ معروف للألعاب المماثلة للعبة الطاولة ولعبة الداما والشطرنج. وتعود تواريخ أقدم تمثيل هيروغليفي للعبة سينيت إلى حوالي عام 3500 قبل الميلاد. ويعني الاسم الكامل للعبة في باللغة المصرية "لعبة العبور" أو "لعبة الإجتياز".
هناك ألعاب منذ آلاف السنين، ولكن لا توجد من بينها لعبة أقدم من لعبة سينيت القديمة، التي اخترعها المصريون منذ ما يقرب من 3500 أو 5000 سنة. ويعتقد أن لعبة اللوحة الثنائية تلك نشأت كشكل من أشكال الترفيه المنتشر في أوساط الملوك و الفلاحين. ولكن بحلول منتصف القرن الثالث عشر قبل الميلاد، تطورت سينيت لتصبح طقساً دينياً بشكل أكبر. وتوضح بعض الصور من هذه الفترة الزمنية وما يليها اللعبة وهي تلعب ليس بين شخصين، بل بين لاعب ميت يتنافس ضد عدو غير مرئي، وهو ما فسره البعض على أنه يرمز لامتلاك الميت للروح.
أصبحت اللوحة كناية عن العالم الآخر مع تحرك البيادق عبر اللوحة كما تنتقل الروح عبر طبقات العالم السفلي بعد الموت. ويمثل الوصول إلى الفضاء النهائي ومغادرة اللوحة الهدف من اللعبة ، تماماً كما كان وصول حورس ومغادرة العالم السفلي الهدف بالنسبة للمصريين بعد وفاتهم.
لعبة سينيت المصرية هي لعبة تحد تجمع بين الحظ والاستراتيجية، وتحتوي على صور أصلية للمعابد المصرية القديمة، بالإضافة إلى رسومات ذات إبداع فني ورسوم متحركة للوحة اللعبة والقطع الحجرية القديمة، والموضوعة في غرفة تشبه القبر يتردد فيها صدى الصوت. وتعيد الموسيقى الشعائرية بالإضافة إلى المؤثرات الصوتية لقطع الأحجار أثناء تحركها أجواء مصر في عصر ما قبل الأسرات.
اللغات المدعومة: 2019 - 2020: عربية - انجليزية - فرنسية - المانية - اسبانية - ايطالية - هولاندية - روسية - يابانية - كورية - صينية - برتغالية
صناعة مصرية.
خليك في البيت :)
المزيد
تعليقات عن لعبة سنت المصرية (مصر القديمة) للاندرويد